بعد ان أثارت أغنية “ركبني المرجيحة” و غيرها من الاغانى التي انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي و اثارت جدلًا واسعا بسبب ما تضمنته من كلمات اعتبرها البعض خادشة للحياء و الذوق العام.
تاريخ الفن في مصر يخبرنا أن الأغاني التي حملت إسفافاً ليست ظاهرة جديدة، وإنما ترجع جذورها إلى بدايات القرن العشرين، حيث ظهرت أغنيات تضمنت كلماتها إيحاءات جنسية وألفاظاً خادشة للحياء و الذوق العام ايضا.
غنت “أم كلثوم” هذه الأغنية في بداية مشوارها الفني،و جدلاً كبيراً بها و بعدها ارادت سحب الإسطوانة من الأسواق، ولكن ذلك أدى إلى اعتراض شركة التسجيل. وكان الحل الذي أرضى جميع الأطراف هو إعادة تسجيل الأغنية لتقول “أنا اللطافة والخفة مذهبي”.
“هات القزازة واقعد لاعبني .. دي المزة طازة والحال عاجبني” “تعالى يا شاطر نروح الاناطر” هكذا كانت كلمات الاغنية المشهورة حتى يومنا هذا لنعيمة المصرية.
رغم أن سيد مكاوي قام بغناءها في وقت لاحق، إلا أن أحمد عدوية سُجن عندما أداها بعد ذلك سنة 1985 في كازينو ليلي بشارع الهرم، ثم خرج من السجن بكفالة مالية.
“مستنظراك ليلة التلات بعد العشا.. تلقى الحكاية موضبة.. بإيدي قايدة الكهربا.. واقعد معاك على هواك ولا فيش هناك غيرنا وبلاش كتر الخشا”.
تقول كلمات الاغنية: “وأنا مالي هي اللي قالتلي روح اسكر وتعالى عل البهلي شربت شوية وبعد شوية بعتت لي خدام يندهلي”.
وكالات قال أندريه ستريلنيكوف، كبير الباحثين في مختبر علم الزلازل القديمة والجيوديناميكا القديمة بمعهد شميدت…
وكالات حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أوروبا من أنها تمضي في مسارات خطِرة، بعد أيام…
كتب : أسماء مرسي 02:00 ص 09/12/2025 أوضح…
قال عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن التعاون بين وزارة الداخلية والنيابة العامة ووزارة…
كتب : مصطفى الجريتلي 02:05 ص 09/12/2025 كشف…