7 أحجار كريمة تساعد على التوازن العاطفي‎.. أبرزها حجر الدم

الكثير يلجأ لاستخدام الأحجار الكريمة للتخلص من الكثير من المشاكل النفسية والاجتماعية، وبالتالي فهناك  بعض البلورات أفضل قليلاً في علاج المشاعر والعاطفة من غيرها، ويعتقد الأشخاص الذين يستخدمون البلورات أن الطريقة التي تشكلت بها البلورات في أعماق الأرض تجعلهم مثل بطاريات تمتص الطاقة السلبية، والبعض الأخر تنبعث منه الطاقة الإيجابية، من خلال تركيز طاقة الأرض بها، لذا يستعرض “اليوم السابع” بعض من الأحجار الكريمة التي تعمل على تحسين العلاقات العاطفية والتوازن بها وفقاً لموقع “thecrystalcavernshop” كما يلي:

فيما يلي بعض البلورات فعالية التوازن والشفاء العاطفي

العقيق الأخضر

يعمل العقيق الأخضر على التغلب على أي نوع من الصدمات العاطفية وكذلك السلبية، كما أنه يقلل من نوبات الغضب، ويمنح الشجاعة للبدء من جديد، وذلك لانه يقوم  بتثبيت الهالة الخاصة بك وتطهيرها.

حجر الدم

يحتوي هذا الحجر على أجزاء أو يشب أحمر أو أصفر بداخلة، بعمل على تخفيف الألم النفسي والحد من العصبية، يُعتقد أن لهذه البلورة خصائص سحرية قوية بما يكفي للتحكم إبعاد الاشرار وطاقتهم السلبية.

الكالسيت

جميع منتجات الكالسيت من أشكال وأنواع يعملون على تعزيز التوازن العاطفي، فالأسود منه يخفف الاكتئاب، اما الازرق يخلص من  المشاعر السلبية و يهدئ القلق، والبرتقالي يطرد الخوف، والوردي، فالكالسيت الوردي ويهدئ الحزن، ويشجع على الحب غير المشروط.

الجمشت

يعتبر الجمشت واحدًا من أقوى البلورات التى تعمل على التوازن والتركيز العاطفي، بالاضافة الى انه يبدد الغضب والخوف والقلق ويخفف الحزن والأسى، يساعدك على التكيف مع الخسارة.

حجر القمر

يختلف شكلة بين الشفاف والابيض او الكريمي، هذا الحجر مرتبط بقوة بالقمر، يهدئ عدم الاستقرار العاطفي، ويخفف من التوتر ويثبت عواطفك، كما أنه يعزز ذكائك العاطفي.

حجر لاريمار

هو بلورة شفاء قوية، يجذب الحب والسلام والهدوء والتوازن العاطفي، إنه يوازن بين التطرف العاطفي ويمكن أن يكون مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من خلل في التنظيم العاطفي. يعمل بشكل أفضل عند وضعه فوق قلبك.

اليشم

 يستخدم  كحجر يجلب لك أحلامًا سلمية وثاقبة عندما تنام، فهو يعمل على هدوء العقل الباطن مما يجعل الحلم هادئ وواضح وتتذكره عندما تستيقظ، يعمل اليشم بشكل أفضل خلال النهار عندما تمسكه في يدك، لذا اشتهر وجوده في السبح، كما أنه يخفف من الأذى العاطفي ويجلب السلام الداخلي، يعلمك أن تكون منضبطًا في الأمور العاطفية.