Categories: منوعات

رواية ويوميات ومذكرات وأيامه مع السادات.. تعرف على أبرز كتب موسى صبرى

تمر اليوم الذكرى الـ30 على رحيل الكاتب الصحفى الكبير موسى صبرى، إذ رحل فى 8 يناير عام 1992، وهو صحفي ورئيس تحرير، ولد عام 1925 بمحافظة أسيوط. التي حصل فيها على الشهادة التوجيهية ثم غادرها عام 1939، لينتقل للقاهرة للالتحاق بكلية الحقوق، حيث كان يدرس القانون إلا أنه كان مهتما بالصحافة، وفي بداية حياته الصحفية اعتُقل لمدة 9 أشهر بتهمة توزيع الكتاب الأسود الذي نشره مكرم عبيد.


 


ألف الراحل موسى صبرى العديد من الكتب والمقالات، وبسبب قربه من الرئيس الراحل أنور السادات، كانت له العديد من المقالات بلغ عددها 980 مقالة مابين 1970 و1981، ومن أبرز أعماله:


 

السادات الحقيقة والأسطورة


 


 


ترجع علاقة الكاتب موسى صبري بالسادات إلى عام 1943 – ولم تنقطع – كان من الذين اختارهم الرئيس لحفظ الأسرار، وفى الكتاب يحكى أحداث مصر فى أخصب فترة من تاريخنا المعاصر بزعامة السادات ورياسته للدولة وأسلوبه فى مواجهة القضايا الكبرى.. قضايا الحرب والسلام والديمقراطية.


 

دموع صاحبة الجلالة


 


 


دموع صاحبة


في رواية “دموع صاحبة الجلالة” يعبر الكاتب في أحداثها، عن أجواء العمل الصحفي وأسراره وطقوسه، التي خبرها نصف قرن من الزمان، ووصل بقلمه الصحفي إلى القمة.. وهو في تعبيره الروائي يحمل قلم الأديب القادر على مزج فني بين كثير من الحقيقة وقليل من الخيال، وبين وقائع القصة المثيرة وأحداث التاريخ الخطيرة.. حتى ان قارئ القصة، يتصور انه يعرف أبطالها وكأنهم يعايشونه على أرض الواقع، ثم لا يلبث أن تجذبه الأحداث إلى صورة فنية تثير تساؤلاً في وجدانه عن هذه الشعرة الدقيقة التي تفصل بين الواقع والخيال!


 

شيوعيون في كل مكان


 


 


هذا الكتاب تسجيل ليوميات رحلة طويلة الى ثلاث دول شيوعية هي الاتحاد السوفيتي وألمانيا الديموقراطية و بولندا، كتبه موسى صبري من وجهة نظر محايدة، إن الكاتب لا يعادي الشيوعية ولا يعتنقها كمبدأ، ولكنه يكتب عن البلاد الشيوعية بقلم الصحفي وروح القاضي.


 

مذكرات موسى صبرى 50 عاما فى قطار الصحافة


 


 


مذكرات الكاتب الشهير “موسى صبرى” أثناء العمل في حقل الصحافة لمدة لا تقل عن خمسين عاماً، وكيف كانت البداية، والمواقف التي تعرض لها أثناء العمل بها نبذة المؤلف: تضخمت الحقيبة، انتفخت، لم تعد تتسع لكل ما يحلمه المسافر، أصبحت حقائب عديدة، أرهقه أن يحملها وحده في هذا القطار، قطار الصحافة الذي لم يتوقف عن المضي إلى الأمام.. ولو بغير قضبان! ولم أترك مقعدى فى هذا القطار العجيب.. يوماً واحداً! “لم أنزل في محطة فرعية، لكي أستقل قطاراً آخر.. الرحلة طويلة.. نعم وبلا منتهى.. ولكنها ممتعة” وهأنذا، وبعد أن شاب مني الشعر والقلب، أنتحي ركناً من القطار، لكي أفرز ما ثقلت به الحقائب وأعرضها فى سطور كتاب.


مصدر الخبر
Kayan News

Share
Published by
Kayan News

Recent Posts

رحيل جيمس واتسون.. عبقري الحمض النووي الذي طارده الجدل

توفي جيمس واتسون، عالم البيولوجيا الأمريكي الحائز على جائزة نوبل وأحد مكتشفي تركيب الحمض النووي،…

12 ساعة ago

قوات الاحتلال تقتحم مناطق عدة بالضفة الغربية

وكالات اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدة مناطق عدة في الضفة الغربية، منها بلدة الخضر، جنوبي…

13 ساعة ago

كيف يؤدي نقص فيتامين د إلى تدهور الصحة النفسية؟

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة بوخارست في رومانيا عن وجود علاقة وثيقة بين انخفاض…

13 ساعة ago

خبير يوضح أسباب تراجع أسعار الذهب والفضة عالميًا

أكد هاني بشير، خبير أسواق المال العالمية، أن الذهب حقق قفزات هائلة هذا العام. وقال…

13 ساعة ago

جدول ترتيب الدوري الإنجليزي بعد تعادل أرسنال

كتب - محمد عبد السلام: 12:19 ص 09/11/2025 …

13 ساعة ago