https://arabic.sputniknews.com/20211205/هل-تسعى-إيران-للحصول-على-أسلحة-نووية-لتدمير-إسرائيل-إيهود-باراك-يرد-1053572709.html
هل تسعى إيران للحصول على أسلحة نووية لتدمير إسرائيل.. إيهود باراك يرد
هل تسعى إيران للحصول على أسلحة نووية لتدمير إسرائيل.. إيهود باراك يرد
علق إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، اليوم الأحد، على مدى مهاجمة إيران لبلاده، في حال حصولها على أسلحة نووية. 05.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-05T08:13+0000
2021-12-05T08:13+0000
2021-12-05T08:13+0000
إيران
إسرائيل
الاتفاق النووي الإيراني
/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content
/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104197/02/1041970262_0:296:5680:3491_1920x0_80_0_0_7d43111eb7671d24204ad04d1ff19f3a.jpg
ونشر باراك مقالا في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، صباح اليوم الأحد، نفى من خلاله نية إيران سعيها للحصول على أسلحة نووية من أجل إلقاء قنبلة على أمريكا وإسرائيل أو أي دولة أخرى مجاورة وتدميرها، موضحا أن الإيرانيين ليسوا “أغبياء” على حد وصفه.وشبه إيهود باراك نظام إيران الحالي، بقيادة آية الله على خامنئي، المرشد الأعلى للبلاد، برئيس كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بأنه لا يقوم بإلقاء قنبلة نووية على جارتها كوريا الجنوبية أو اليابان أو أمريكا لتدميرها، وإنما نية كل من النظامين، الإيراني والكوري الشمالي، الحصول على أسلحة نووية بهدف البقاء، والسماح بحرية العمل والبقاء.وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق على أن كل من إيران وكوريا الشمالية ليسا من الغباء قيامهما بإلقاء قنابل على إسرائيل أو كوريا الجنوبية أو أمريكا، ولكنهما يرغبان في البقاء والتأثير في المنطقة المحيطة بكل منهما على حدا.وجاءت أقوال باراك على خلفية التصريحات الإسرائيلية الأخيرة المتعلقة بوجوب ضرب إيران، تزامنا مع استئناف مباحثات فيينا.وفي السياق نفسه، توقفت المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران لإحياء الاتفاق النووي الإيراني، أول أمس الجمعة إلى الأسبوع المقبل، وعبر مسؤولون أوروبيون عن فزعهم من كم المطالب التي تقدمت بها الحكومة الإيرانية.والجولة السابعة من المحادثات في فيينا هي الأولى التي يمثل إيران فيها وفد من قبل حكومة الرئيس إبراهيم رئيسي، لإعادة الالتزام بالاتفاق، الذي قبلت إيران بمقتضاه قيودا على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية عليها.
https://arabic.sputniknews.com/20211204/وزير-دفاع-إسرائيلي-سابق-يتحدث-عن-غرف-مغلقة-خاصة-بإيران-1053533595.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104197/02/1041970262_316:0:5365:3787_1920x0_80_0_0_fe5473274250cb05fc2540a6060f0e8c.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
إيران, إسرائيل, الاتفاق النووي الإيراني
علق إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، اليوم الأحد، على مدى مهاجمة إيران لبلاده، في حال حصولها على أسلحة نووية.
ونشر باراك مقالا في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، صباح اليوم الأحد، نفى من خلاله نية إيران سعيها للحصول على أسلحة نووية من أجل إلقاء قنبلة على أمريكا وإسرائيل أو أي دولة أخرى مجاورة وتدميرها، موضحا أن الإيرانيين ليسوا “أغبياء” على حد وصفه.
وشبه إيهود باراك نظام إيران الحالي، بقيادة آية الله على خامنئي، المرشد الأعلى للبلاد، برئيس كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بأنه لا يقوم بإلقاء قنبلة نووية على جارتها كوريا الجنوبية أو اليابان أو أمريكا لتدميرها، وإنما نية كل من النظامين، الإيراني والكوري الشمالي،
الحصول على أسلحة نووية بهدف البقاء، والسماح بحرية العمل والبقاء.
وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق على أن كل من إيران وكوريا الشمالية ليسا من الغباء قيامهما بإلقاء قنابل على إسرائيل أو كوريا الجنوبية أو أمريكا، ولكنهما يرغبان في البقاء والتأثير في المنطقة المحيطة بكل منهما على حدا.
وجاءت أقوال باراك على خلفية التصريحات الإسرائيلية الأخيرة المتعلقة بوجوب ضرب إيران،
تزامنا مع استئناف مباحثات فيينا.
وفي السياق نفسه، توقفت المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران لإحياء الاتفاق النووي الإيراني، أول أمس الجمعة إلى الأسبوع المقبل، وعبر مسؤولون أوروبيون عن فزعهم من كم المطالب التي تقدمت بها الحكومة الإيرانية.
والجولة السابعة من المحادثات في فيينا هي الأولى التي يمثل إيران فيها وفد من قبل حكومة الرئيس إبراهيم رئيسي، لإعادة الالتزام بالاتفاق، الذي قبلت إيران بمقتضاه قيودا على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية عليها.