إذا كنتي تسعين لزيادة فرص الخصوبة، عليك قرائه التقرير التالي الذي يساعد جميع الأزواج الباحثين لزيادة فرص الحمل، وذلك وفقا ” livescience“.
أكثر نصيحة هامة للمرأة التي تريد الحصول على الحمل، هي التعرف على جسدها، وتحديد موعد الدورة الشهرية، وأيضا الحفاظ علي الصحة العامة، وهناك العديد من النصائح الأخري، ومنها:
-تحديد موعد الدورة الشهرية:
يجب على المرأة التي ترغب في الإنجاب أن تراقب ما إذا كانت الأيام الأولى من الدورة الشهرية والحدوث نفس عدد الأيام التي تفصل بينها كل شهر ، وهو ما يعتبر منتظمًا، ويجب أن تعلمين تُخصب بويضة المرأة لمدة 12 إلى 24 ساعة فقط بعد إطلاقها ، بينما يمكن للحيوانات المنوية للرجل أن تعيش في جسم المرأة لمدة تصل إلى خمسة أيام وفقًا لجمعية الحمل الأمريكية.
– مراقبة التبويض:
إن النساء أصحاب الدورة المنتظمة تكون يوم إطلاق البويضة اليوم الـ14، أما النساء اللاتي يعانين من دورة غير منتظمة تحدث الإباضة قبل 12 إلى 16 يومًا من بدء الدورة التالية لها، ووفقًا لدراسة نُشرت عام 2019 في مجلة N a ture ، هناك تنوع كبير في أطوال دورات الأشخاص الذين يحيضون ، ويتغير وقت ومدة الإباضة على مدار حياة الشخص. يعني هذا التباين أنه من الأفضل مراقبة الإباضة لمعرفة الوقت الذي من المرجح أن يحمل فيه الشخص.
– ممارسة العلاقة الزوجية خلال فترة الإباضة:
تمتد “فترة الخصوبة” لمدة ستة أيام ، خمسة أيام قبل الإباضة ويومها، ووفقًا للجمعية الأمريكية للطب التناسلي ، فكل شهر ، تكون المرأة أكثر خصوبة في هذه الأيام، وتلجأ العديد من النساء إلى أدوات التكنولوجيا الجديدة ، مثل تطبيقات ومواقع تتبع الخصوبة ، لمساعدتهن على متابعة الوقت الذي قد يكونون فيه أكثر عرضة للحمل ، لكن مراجعة عام 2020 في مجلة BMJ & Reproduction Health تشير إلى أن هناك عددًا محدودًا بحث مستقل عن دقتها. في دراسة نُشرت في عام 2016 في مجلة Obstetrics & Gynecology ، حلل العلماء 50 موقعًا وتطبيقاتًا شهيرة لتتبع الخصوبة مع امرأة افتراضية ، ووجدوا أن النتائج تباينت بشكل كبير ، مع العديد من العلامات عن طريق الخطأ خارج نافذة الخصوبة.