بث مباشر

وفد بريطاني يزور القدس لبحث نقل سفارة بلاده إلى المدينة

[ad_1]

https://sputnikarabic.ae/20221021/وفد-بريطاني-يزور-القدس-لبحث-نقل-سفارة-بلاده-إلى-المدينة-1069310876.html

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

2022

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

الأخبار

ar_EG

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e6/05/1d/1062870967_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_7cb316a0c8e6fb4c2201933fdc9a3f7b.jpg

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

بريطانيا, القدس, إسرائيل, أخبار العالم العربي

بريطانيا, القدس, إسرائيل, أخبار العالم العربي

تابعنا عبر

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، بأن وفدا بريطانيا زار مدينة القدس لبحث مدى إمكانية نقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، صباح اليوم الجمعة، أن وفدا بريطانيا زار حي الطالبية “تلبيوت” الواقع جنوب مدينة القدس من أجل بحث إمكانية إنشاء مقر سفارة مستقبلية في المدينة.
رئيس الوزراء الفلسطيني محمد إشتية  - سبوتنيك عربي, 1920, 03.10.2022

إشتية: نية بريطانيا نقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس تعد “انتهاكا” للقانون الدولي

وأكدت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن ليز تراس، رئيسة الوزراء البريطانية، التي أعلنت استقالتها، أمس الخميس، سبق وطالبت ببحث مدى إمكانية نقل سفارة بلادها من مدينة تل أبيب إلى القدس، وإقامتها في حي “الطالبية” الذي كانت تملكه بريطانيا لسنوات.

وأوضحت أن الحكومة البريطانية لم تتخذ أي قرار بشأن نقل السفارة إلى مدينة القدس، حتى الآن، إلا أن زيارة الوفد البريطاني للمدينة المحتلة يهدف إلى تمهيد الطريق في حال تم اتخاذ قرار.
وكانت وسائل الإعلام العبرية قد نشرت، مطلع الشهر الجاري، أن رئيسة وزراء بريطانيا ليز تراس، أبلغت نظيرها الإسرائيلي يائير لابيد، خلال لقاء جمعهما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة أنها تفكر في نقل سفارة بلادها في إسرائيل إلى القدس.

ويرى مراقبون فلسطينيون، أن الخطوة في حال تم اتخاذها “سابقة خطيرة من بريطانيا ويزيد عدائها من قبل الشعب الفلسطيني كونها صاحبة وعد بلفور الظالم الذي أعطى من لا يملك لمن ليس له حق في فلسطين”.

ووعد بلفور وهو ما اصطلح على رسالة أرسلها وزير خارجية بريطانيا الأسبق آرثر جيمس بلفور في العام 1917 إلى أحد زعماء الحركة الصهيونية العالمية اللورد ليونيل روتشيلد بتأييد بريطانيا لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.

ويريد الفلسطينيون إعلان الجزء الشرقي من مدينة القدس عاصمة لدولتهم العتيدة، فيما تصر إسرائيل على اعتبار القدس الموحدة عاصمة لها، علما أنها احتلت الجزء الشرقي من المدينة المقدسة العام 1967 ولم يعترف المجتمع الدولي بذلك.



[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى