Categories: بث مباشر

هل تلجأ الحكومة اليمنية إلى تغيير عملتها بعد الانهيار غير المسبوق للريال؟

[ad_1]

https://arabic.sputniknews.com/20211130/هل-تلجأ-الحكومة-اليمنية-إلى-تغيير-عملتها–بعد-الانهيار-غير-المسبوق–للريال؟-1053422990.html

هل تلجأ الحكومة اليمنية إلى تغيير عملتها بعد الانهيار غير المسبوق للريال؟

هل تلجأ الحكومة اليمنية إلى تغيير عملتها بعد الانهيار غير المسبوق للريال؟

رغم الإجراءات الصارمة التي اتخذها البنك المركزي اليمني في عدن خلال الأشهر الماضية، إلا أن العملة المحلية آخذة في التدهور بصورة غير مسبوقة، الأمر الذي دفع… 30.11.2021, سبوتنيك عربي

2021-11-30T22:12+0000

2021-11-30T22:12+0000

2021-11-30T22:12+0000

اليمن

البنك المركزي اليمني

/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content

/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content

https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104269/82/1042698218_0:196:1001:759_1920x0_80_0_0_39d816287f5ab88d27fe8c5ea5873174.jpg

فهل تلجأ الحكومة إلى هذا الخيار؟بداية يقول، شلال العفيف، الباحث اليمني في العلوم المالية والمصرفية، إن الريال اليمني يواصل تدهوره المتسارع والمخيف إلى مستوىَ قياسي جديد للمرة الأولى في تاريخه أمام العُملات الأجنبية، في ظل عجز الحكومة والبنك المركزي، عن وقف التدهور للعملة المحلية، رغم الإجراءات المعلنة بشأن ذلك.الانهيار والدولرةويضيف في حديثه لـ”سبوتنيك”، يأتي هذا الانهيار للعملة المحلية وسط تفاقم الأزمة الإنسانية، وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية بشكل كبير في البلاد وهو ما يهدد بمجاعة.وتابع الباحث المصرفي، من جانب اخر فقدان الثقة بالعملة المحلية وفشلها في الأداء الكفء والفعال لوظائف النقود، وهي الصفة السائدة في البلدان النامية وبلدان الأسواق الناشئة، الحافز الأساسي الذي يدفع بالوحدات الاقتصادية إلى البحث عن بدائل من العملات الأجنبية القادرة على أداء هذه المهمة بشكل أكثر كفاءة وفاعلية،وهو مايحصل حاليا في اليمن”.وأضاف: “هذا الأمر دفع الكثير من التجار والمتعاملين في السوق بتسعير أغلب السلع بعملات أخرى غير العملة المحلية مثل الدولار والسعودي،الأمر الذي ينعكس بنشوء ظاهرة الدولرة الجزئية، التي باستمرارها وارتفاع معدلاتها ستدفع الحكومة في ظل عدم القدرة على معالجة الوضع الاقتصادي القائم وأملها في الوصول إلى توازنات اقتصادية أفضل، إلى تبني أحد العملات الأجنبية لتكون بديلا قانونيا عن العملة المحلية، والدخول في أحد أكثر ترتيبات الصرف الثابتة تطرفا والمعروف بالدولرة الكاملة”.فشل السياساتوأشار إلى أن الدولرة، عادة ما تحدث في البلدان النامية ذات السلطة النقدية المركزية الضعيفة أو البيئة الاقتصادية غير المستقرة، وهذا من مؤشرات انهيار الأنظمة المالية وفشل السياسات المالية والنقدية، ودخول البلد في نفق المجاعة.ولفت العفيف إلى أنه نظرا لأن العملة المحلية هي رمز لسيادة الدولة، فإن استخدام العملة الأجنبية بدلا من العملة المحلية قد يضر بسيادة الدولة، وهذا هو السيناريو المحتمل حدوثه في المستقبل القريب إذا ما استمرت الأمور على هذا الحال.تغيير العملةوحول إمكانية لجوء الدولة إلى تغيير العملة بعد تلك الانهيارات غير المسبوقة يقول الباحث المصرفي، هذا أمر مستبعد تماما من وجهة نظري الشخصية، لأن عملية التحول إلى عملة جديدة ليست سهلة واستعادة ثقة الشعب بالعملة ليس بالأمر السهل، فتغيير العملة بعملة أخرى في ظل هذه الحكومة التي لاتقدم أي حلول، والتي فشلت فشل ذريع في إيقاف نزيف تدهور ريال اليمني أمر مستحيل.وأشار إلى أن التغيير يحتاج خطة مالية واقتصادية مدروسة ذات بعد طويل الأمد، وعمل معالجات اقتصادية حقيقية قبل الشروع بتغير العملة وتحقيق نوع من الاستقرار الاقتصادي، في ظل انعدام الكفاءات والخبرات في الحكومة.إجراء جديدمن ناحية أخرى يقول الباحث الاقتصادي اليمني، سامي العدني، إن خيار تغيير العملة غير مطروح على الطاولة نهائيا في هذه المرحلة، حيث أوكلت الحكومة البنك المركزي بالاكتتاب بـ٤٠٠ مليار ريال يمني، وهذه هى أحد أدوات البنك المركزي بالدين العام، وتأتي تلك الخطوة للحد من تدهور العملة بسحب السيولة من الريال اليمني الموجودة بالسوق، وهى بصدد تنفيذ هذا الإجراء في الأيام القادمة رغم تأخره كثيرا.وأضاف في حديثه لـ”سبوتنيكو”، البنك المركزي يعمل في الوقت الحالي لنقل مركزي عمليات البنوك إلى العاصمة عدن، وهذا الإجراء سيعزز من دور الرقابة على حجم السيولة من النقد الأجنبي.وأشار العدني إلى أن، البنك المركزي مازال مستمر بعمليات التفتيش على شركات ومنشآت الصرافة، وقد تم إيقاف تراخيص عدد من محلات الصرافة بسبب مخالفتها قانون الصرافة وتعليمات البنك، وكذا تم ايقاف عدد من شبكات الحوالات وإحالة البعض منهم إلى نيابة الأموال العامة،ولفت إلى أن، البنك المركزي اليمني يسعى لإستعادة ثقة البنوك الخارجية، حيث ترجمت هذه الجهود بإطلاق أرصدة البنك المركزي من بنك أوف إنجلاند “إنجلترا”، كما قام البنك المركزي وبإشراف من صندوق النقد الدولي بسحب عملة الأس دي أر، وذلك لتعزيز الاحتياطي الخارجي من العملات الأجنبية”.وأشار إلى أن أن البنك بدأ الآن بتنفيذ خطط بالتنسيق مع صندوق النقد الدولي، وأولها المزاد على العملات، ومن خلال هذا الإجراء سوف يتم سحب أكبر كمية من العملة المحلية من السوق، ويخلق سيولة نقدية للبنك تغطي جزء كبير من النفقات وكذلك يغطي نسبة من الطلب على العملة الصعبة.وفقد الريال اليمني أكثر من ثلاثة أرباع قيمته مقابل الدولار منذ اندلاع الحرب مطلع 2015، عندما بدأت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، بتحرير سعر صرف الريال وأصدرت توجيهات للبنوك باستخدام سعر الريال الذي يحدده السوق بدلا من تثبيت سعر محدد وقتها من البنك المركزي عند 250 ريالاً.وتسبب هبوط سريع للعملة في زيادات حادة بصورة يومية في الأسعار وسط عجز الكثير من اليمنيين عن شراء غالبية السلع الأساسية في عدن ومحافظات جنوب وشرقي البلاد.

https://arabic.sputniknews.com/20211027/لماذا-فشل-البنك-المركزي-اليمني-في-وقف-انهيار-العملة-الوطنية؟-1050551572.html

https://arabic.sputniknews.com/20210927/البنك-المركزي-اليمني-يعلن-الإفراج-عن-أرصدته-المجمدة-لدى-بنك-انجلترا-1050271545.html

https://arabic.sputniknews.com/20211020/البنك-المركزي-اليمني-يوجه-تحذيرا-للتجار-والمواطنين-1050490145.html

اليمن

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

2021

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

الأخبار

ar_EG

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104269/82/1042698218_0:103:1001:853_1920x0_80_0_0_bf4d35001c4e69dd8ae4319cb6b40cc0.jpg

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

اليمن, البنك المركزي اليمني

رغم الإجراءات الصارمة التي اتخذها البنك المركزي اليمني في عدن خلال الأشهر الماضية، إلا أن العملة المحلية آخذة في التدهور بصورة غير مسبوقة، الأمر الذي دفع الكثيرين للحديث عن ضرورة تغيير العملة، الأمر الذي طرح الكثير من التساؤلات حول إمكانية لجوء الحكومة لهذا الإجراء والعقبات التي تقف أمامه.

فهل تلجأ الحكومة إلى هذا الخيار؟

بداية يقول، شلال العفيف، الباحث اليمني في العلوم المالية والمصرفية، إن الريال اليمني يواصل تدهوره المتسارع والمخيف إلى مستوىَ قياسي جديد للمرة الأولى في تاريخه أمام العُملات الأجنبية، في ظل عجز الحكومة والبنك المركزي، عن وقف التدهور للعملة المحلية، رغم الإجراءات المعلنة بشأن ذلك.

الانهيار والدولرة

ويضيف في حديثه لـ”سبوتنيك“، يأتي هذا الانهيار للعملة المحلية وسط تفاقم الأزمة الإنسانية، وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية بشكل كبير في البلاد وهو ما يهدد بمجاعة.
لماذا فشل البنك المركزي اليمني في وقف انهيار العملة الوطنية؟

وتابع الباحث المصرفي، من جانب اخر فقدان الثقة بالعملة المحلية وفشلها في الأداء الكفء والفعال لوظائف النقود، وهي الصفة السائدة في البلدان النامية وبلدان الأسواق الناشئة، الحافز الأساسي الذي يدفع بالوحدات الاقتصادية إلى البحث عن بدائل من العملات الأجنبية القادرة على أداء هذه المهمة بشكل أكثر كفاءة وفاعلية،وهو مايحصل حاليا في اليمن”.

وأضاف: “هذا الأمر دفع الكثير من التجار والمتعاملين في السوق بتسعير أغلب السلع بعملات أخرى غير العملة المحلية مثل الدولار والسعودي،الأمر الذي ينعكس بنشوء ظاهرة الدولرة الجزئية، التي باستمرارها وارتفاع معدلاتها ستدفع الحكومة في ظل عدم القدرة على معالجة الوضع الاقتصادي القائم وأملها في الوصول إلى توازنات اقتصادية أفضل، إلى تبني أحد العملات الأجنبية لتكون بديلا قانونيا عن العملة المحلية، والدخول في أحد أكثر ترتيبات الصرف الثابتة تطرفا والمعروف بالدولرة الكاملة”.

وأوضح العفيف، أن الدولرة تعرَّف بأنها توقف استخدام الدولة للعملة الوطنية الخاصة بها لفقدانها وظائفها الأساسية كوسيط للتبادل ومخزن للقيمة، واللجوء إلى استخدام العملة الأجنبية كالدولار الأمريكي أوالريال السعودي أو أي عملة قابلة للتحويل.

فشل السياسات

وأشار إلى أن الدولرة، عادة ما تحدث في البلدان النامية ذات السلطة النقدية المركزية الضعيفة أو البيئة الاقتصادية غير المستقرة، وهذا من مؤشرات انهيار الأنظمة المالية وفشل السياسات المالية والنقدية، ودخول البلد في نفق المجاعة.

ولفت العفيف إلى أنه نظرا لأن العملة المحلية هي رمز لسيادة الدولة، فإن استخدام العملة الأجنبية بدلا من العملة المحلية قد يضر بسيادة الدولة، وهذا هو السيناريو المحتمل حدوثه في المستقبل القريب إذا ما استمرت الأمور على هذا الحال.

تغيير العملة

وحول إمكانية لجوء الدولة إلى تغيير العملة بعد تلك الانهيارات غير المسبوقة يقول الباحث المصرفي، هذا أمر مستبعد تماما من وجهة نظري الشخصية، لأن عملية التحول إلى عملة جديدة ليست سهلة واستعادة ثقة الشعب بالعملة ليس بالأمر السهل، فتغيير العملة بعملة أخرى في ظل هذه الحكومة التي لاتقدم أي حلول، والتي فشلت فشل ذريع في إيقاف نزيف تدهور ريال اليمني أمر مستحيل.

وأشار إلى أن التغيير يحتاج خطة مالية واقتصادية مدروسة ذات بعد طويل الأمد، وعمل معالجات اقتصادية حقيقية قبل الشروع بتغير العملة وتحقيق نوع من الاستقرار الاقتصادي، في ظل انعدام الكفاءات والخبرات في الحكومة.

إجراء جديد

من ناحية أخرى يقول الباحث الاقتصادي اليمني، سامي العدني، إن خيار تغيير العملة غير مطروح على الطاولة نهائيا في هذه المرحلة، حيث أوكلت الحكومة البنك المركزي بالاكتتاب بـ٤٠٠ مليار ريال يمني، وهذه هى أحد أدوات البنك المركزي بالدين العام، وتأتي تلك الخطوة للحد من تدهور العملة بسحب السيولة من الريال اليمني الموجودة بالسوق، وهى بصدد تنفيذ هذا الإجراء في الأيام القادمة رغم تأخره كثيرا.
وأضاف في حديثه لـ”سبوتنيكو”، البنك المركزي يعمل في الوقت الحالي لنقل مركزي عمليات البنوك إلى العاصمة عدن، وهذا الإجراء سيعزز من دور الرقابة على حجم السيولة من النقد الأجنبي.
البنك المركزي اليمني يعلن الإفراج عن أرصدته المجمدة لدى “بنك إنجلترا”

وأشار العدني إلى أن، البنك المركزي مازال مستمر بعمليات التفتيش على شركات ومنشآت الصرافة، وقد تم إيقاف تراخيص عدد من محلات الصرافة بسبب مخالفتها قانون الصرافة وتعليمات البنك، وكذا تم ايقاف عدد من شبكات الحوالات وإحالة البعض منهم إلى نيابة الأموال العامة،

ويشرف البنك المركزي على إنشاء شبكة موحدة للحوالات الداخلية من أجل تسهل عملية الرقابة على الحوالات والحد من المضاربة فيها.

ولفت إلى أن، البنك المركزي اليمني يسعى لإستعادة ثقة البنوك الخارجية، حيث ترجمت هذه الجهود بإطلاق أرصدة البنك المركزي من بنك أوف إنجلاند “إنجلترا”، كما قام البنك المركزي وبإشراف من صندوق النقد الدولي بسحب عملة الأس دي أر، وذلك لتعزيز الاحتياطي الخارجي من العملات الأجنبية”.

البنك المركزي اليمني يوجه تحذيرا للتجار والمواطنين

وأشار إلى أن أن البنك بدأ الآن بتنفيذ خطط بالتنسيق مع صندوق النقد الدولي، وأولها المزاد على العملات، ومن خلال هذا الإجراء سوف يتم سحب أكبر كمية من العملة المحلية من السوق، ويخلق سيولة نقدية للبنك تغطي جزء كبير من النفقات وكذلك يغطي نسبة من الطلب على العملة الصعبة.

وفقد الريال اليمني أكثر من ثلاثة أرباع قيمته مقابل الدولار منذ اندلاع الحرب مطلع 2015، عندما بدأت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، بتحرير سعر صرف الريال وأصدرت توجيهات للبنوك باستخدام سعر الريال الذي يحدده السوق بدلا من تثبيت سعر محدد وقتها من البنك المركزي عند 250 ريالاً.

وتسبب هبوط سريع للعملة في زيادات حادة بصورة يومية في الأسعار وسط عجز الكثير من اليمنيين عن شراء غالبية السلع الأساسية في عدن ومحافظات جنوب وشرقي البلاد.
[ad_2]
مصدر الخبر
Kayan News

Share
Published by
Kayan News

Recent Posts

انخفاض إنتاج زيت الزيتون فى إسبانيا بسبب الجفاف يهدد بارتفاع الأسعار

[ad_1] سجلت إسبانيا إنخفاض جديد فى إنتاج زيت الزيتون هذا الموسم ،حيث أنه من…

6 أشهر ago

لافروف: روسيا ستدافع عن مصالحها بغض النظر عن الرئيس الذي سيحكم أمريكا

[ad_1] https://sarabic.ae/20241007/لافروف-روسيا-ستدافع-عن-مصالحها-بغض-النظر-عن-الرئيس-الذي-سيحكم-أمريكا----1093500432.htmlلافروف: روسيا ستدافع عن مصالحها بغض النظر عن الرئيس الذي سيحكم أمريكا لافروف: روسيا…

7 أشهر ago

أرخص 5 سيارات SUV في السوق المصري

[ad_1] 06:52 م الأحد 06 أكتوبر 2024 أرخص 5 سيارات SUV في السوق المصري كتب…

7 أشهر ago

ملخص وأهداف مباراة ديبورتيفو ألافيس ضد برشلونة في الدوري الإسباني

[ad_1] تغلب فريق برشلونة الإسبانى، بسهولة على مضيفه ديبورتيفو ألافيس، بنتيجة 3-0، مساء اليوم الأحد، على ملعب…

7 أشهر ago

القوات الروسية تحرر بلدة جيلانوي فتورويي في جمهورية دونيتسك الشعبية

[ad_1] https://sarabic.ae/20241005/القوات-الروسية-تحرر-بلدة-جيلانوي-فتورويي-في-جمهورية-دونيتسك-الشعبية-1093455488.htmlالقوات الروسية تحرر بلدة جيلانوي فتورويي في جمهورية دونيتسك الشعبيةالقوات الروسية تحرر بلدة جيلانوي…

7 أشهر ago

إسرائيل تتحدث عن مقتل 15 عنصرا من “حزب الله” والأخير يعلن التصدي لمحاولة اقتحام على الحدود

[ad_1] https://sarabic.ae/20241003/إسرائيل-تتحدث-عن-مقتل-15-عنصرا-من-حزب-الله-والأخير-يعلن-التصدي-لمحاولة-اقتحام-على-الحدود-1093388928.htmlإسرائيل تتحدث عن مقتل 15 عنصرا من "حزب الله" والأخير يعلن التصدي لمحاولة اقتحام…

7 أشهر ago