ووفقا لما ذكره موقع “business insider”، كتب جيتس في التدوينة: “أعرف أن الكثير من الناس لديهم فضول بشأن موضوع طلاقي”.
وأعلن الزوجان أنهما انفصلا في مايو وطلقا رسميًا في أغسطس، وقال جيتس “لا استطيع أن أنكر أن هذا العام كان عامًا حزينًا للغاية بالنسبة لي”.
ويأتي ذلك بعد أن أعلنت مؤسسة جيتس في يوليو، أن ميليندا يمكن أن تتنحى عن منصب الرئيس المشارك في غضون عامين إذا لم تستطع هي وبيل العمل معًا.
كما قال جيتس إن قضاء أيام دون أي تفاعل بشري أثناء جائحة كوفيد -19، كان تجربة غريبة ومربكة، وتابع: “عالمي الشخصي لم أشعر أبدًا بأنه أصغر مما كان عليه مثلما شعرت خلال الاثني عشر شهرًا الماضية”، مضيفًا أنه أصبح فارغا بعد أن غادر اثنان من أبنائه المنزل مؤخرًا.
قال “لقد أمضيت فترات زمنية طويلة دون أي تفاعل اجتماعي وجهًا لوجه حتى تلقيت التطعيم، مؤكدا “إذا حصلت على استراحة بين الاجتماعات الالكترونية، كنت أتجول في فناء منزلي فقط لأرى شيئًا مختلفًا.”
وتعرض جيتس لانتقادات هذا العام بسبب لقاءاته مع المُدان بارتكاب جرائم جنسية جيفري إبستين، وهي العلاقة التي حذرت ميليندا منها زوجها.