https://arabic.sputniknews.com/20220106/قائد-الحرس-الثوري-الإيراني-أبناء-قاسم-سليماني-لن-يسمحوا-بتسلل-العدو-وأذنابه-إلى-الدول-الإسلامية-1055027917.html
قائد الحرس الثوري الإيراني: أبناء قاسم سليماني لن يسمحوا بتسلل العدو وأذنابه إلى الدول الإسلامية
قائد الحرس الثوري الإيراني: أبناء قاسم سليماني لن يسمحوا بتسلل العدو وأذنابه إلى الدول الإسلامية
أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الخميس، أن أبناء سليماني لن يسمحوا بتسلل العدو وأذنابه إلى الدول الإسلامية. 06.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-06T10:43+0000
2022-01-06T10:43+0000
2022-01-06T10:43+0000
أخبار إيران
/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content
/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e4/09/14/1046590238_0:0:2977:1676_1920x0_80_0_0_87069d9c2a9fc6b6e6d05538b9ae109c.jpg
وقال حسين سلامي، خلال تواجده بالقرب من مرقد قاسم سليماني، في مدينة كرمان: “إن هِبة الشهيد سليماني للعالم الإسلامي كانت العزة، وسوف نواصل هذا الطريق”، وذلك حسب وكالة فارس الإيرانية.وأضاف: “أعتقد أن الشعب قام بواجبه بشكل جميل تجاه دماء الشهداء، وخاصة تجاه قافلة الشهداء”، مؤكدا على السير على خطى قاسم سليماني.وكان نائب القائد العام للحرس الثوري العميد علي فدوي، تعهد بمعاقبة جميع الأشرار والقتلة الذين شاركوا في جريمة اغتيال قائد فيلق القدس الراحل قاسم سليماني.وقال إنه “يجب على جميع الأشرار والقتلة الذين شاركوا في جريمة اغتيال سليماني، أن يعاقبوا على فعلتهم الحمقاء ويواجهوا القصاص الذي سيردعهم من التفكير بتكرار هذه الجرائم”، وذلك حسب وكالة فارس الإيرانية.وأضاف: “نحن تعهدنا، بعد واقعة استشهاد الفريق سليماني، أن نضع جميع المتورطين في هذه الجريمة النكراء تحت طائلة القصاص والانتقام العسير”، قائلا: “على أعداء الثورة أن يعلموا أننا قادرون على تنفيذ هذا القرار والاقتصاص منهم”.يذكر أنه في 3 يناير 2020، استهدف صاروخان من طراز “هيل فاير”، قاسم سليماني الذي كان معه أبو مهدي المهندس، نائب قائد “الحشد الشعبي” في العراق، بعد وقت قصير من مغادرتهما المطار في بغداد.وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، فجر يوم 3 يناير/كانون الثاني 2020، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، وأبو مهدي المهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، وآخرين.وبعدها بأيام وتحديدا في 8 يناير، شنت إيران هجوما صاروخيا على قاعدتين عسكريتين في العراق، إحداهما قاعدة عين الأسد، التي تضم نحو 1500 جندي أمريكي انتقاما لمقتل سليماني.
https://arabic.sputniknews.com/20220105/عملية-لم-يشهد-لها-التاريخ-من-قبل-وزير-الدفاع-العراقي-يتحدث-عن-اغتيال-قاسم-سليماني-1054970118.html
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/07e4/09/14/1046590238_248:0:2977:2047_1920x0_80_0_0_a8727aa121811e356667c003625bfbdf.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار إيران
أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الخميس، أن أبناء سليماني لن يسمحوا بتسلل العدو وأذنابه إلى الدول الإسلامية.
وقال حسين سلامي، خلال تواجده بالقرب من مرقد قاسم سليماني، في مدينة كرمان: “إن هِبة الشهيد سليماني للعالم الإسلامي كانت العزة، وسوف نواصل هذا الطريق”، وذلك حسب
وكالة فارس الإيرانية.
وأضاف: “أعتقد أن الشعب قام بواجبه بشكل جميل تجاه دماء الشهداء، وخاصة تجاه قافلة الشهداء”، مؤكدا على السير على خطى قاسم سليماني.
وكان نائب القائد العام للحرس الثوري العميد علي فدوي،
تعهد بمعاقبة جميع الأشرار والقتلة الذين شاركوا في جريمة اغتيال قائد فيلق القدس الراحل قاسم سليماني.
وقال إنه “يجب على جميع الأشرار والقتلة الذين شاركوا في جريمة اغتيال سليماني، أن يعاقبوا على فعلتهم الحمقاء ويواجهوا القصاص الذي سيردعهم من التفكير بتكرار هذه الجرائم”، وذلك حسب
وكالة فارس الإيرانية.
وأضاف: “نحن تعهدنا، بعد واقعة استشهاد الفريق سليماني، أن نضع جميع المتورطين في هذه الجريمة النكراء تحت طائلة القصاص والانتقام العسير”، قائلا: “على أعداء الثورة أن يعلموا أننا قادرون على تنفيذ هذا القرار والاقتصاص منهم”.
يذكر أنه في 3 يناير 2020، استهدف صاروخان من طراز “هيل فاير”، قاسم سليماني الذي كان معه أبو مهدي المهندس، نائب قائد “الحشد الشعبي” في العراق، بعد وقت قصير من مغادرتهما المطار في بغداد.
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، فجر يوم 3 يناير/كانون الثاني 2020، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن
مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، وأبو مهدي المهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، وآخرين.
وبعدها بأيام وتحديدا في 8 يناير، شنت إيران
هجوما صاروخيا على قاعدتين عسكريتين في العراق، إحداهما قاعدة عين الأسد، التي تضم نحو 1500 جندي أمريكي انتقاما لمقتل سليماني.