ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، يتألف المشروع من 13 جامعة، ويمكن للذكاء الاصطناعي الذي يفهم العالم من وجهة النظر هذه أن يفتح حقبة جديدة من التجارب الغامرة، حيث تصبح الأجهزة مثل نظارات الواقع المعزز (AR) وسماعات الواقع الافتراضي (VR) مفيدة في الحياة اليومية مثل الهواتف الذكية.
أنشأ Facebook خمسة أهداف للمشروع، بما في ذلك:
• الذاكرة العرضية، أو القدرة على معرفة “ماذا حدث ومتى”، مثل ، “أين تركت مفاتيحي؟”
• التنبؤ، أو القدرة على التنبؤ بالأفعال البشرية وتوقعها، مثل ، “انتظر، لقد أضفت الملح بالفعل إلى هذه الوصفة.”
• التلاعب بالأيدي والأشياء، مثل “علمني كيفية العزف على الطبول”.
• الحصول على يوميات صوتية ومرئية عن حياتك اليومية، مع القدرة على معرفة متى قال الشخص شيئًا معينًا.
• فهم التفاعل الاجتماعي والإنساني، مثل من يتفاعل مع من، أو “ساعدني في الاستماع بشكل أفضل إلى الشخص الذي يتحدث معي في هذا المطعم الصاخب”.
وقالت كريستين جرومان، كبيرة الباحثين في فيس بوك، في مقابلة مع CNBC: “يتعلم الروبوت تقليديًا عن طريق القيام بأشياء في العالم أو حمله يدويًا ليُظهر كيفية القيام بالأشياء، وهناك فرص للسماح لهم بالتعلم من الفيديو فقط من تجربتنا الخاصة.”