وأضاف، خلال تقديم برنامج «القرآن العظيم»، أن كتاب الله المسطور هو الوحي الذي أنزله الله على نبيه (القرآن الكريم)، أما الكتاب المنظور فهو الكون الذي خرج من عند الله، لافتًا إلى أن الكتاب من عالم الأمر والكون من عالم الخلق.
ولفت إلى أن الله أمرنا بقراءة الكتاب المسطور «ويستطيع كل من يُحسن الكتابة أن يُنظر إليه؛ فهو محفوظ في الصدور والسطور»، وأوضح أن رسول الله نزل فصلى ركعتين في الطور «أي جاء فوطأ أرض مصر بقدميه الشريفتين ليلة الإسراء والمعراج».