كما غرد أيضا أن الثغرة الأمنية تتيح له استخدام كاميرات تسلا الداخلية للتجسس على السائق، وقال كولومبو، “إنها ليست ثغرة أمنية في البنية التحتية لشركة تسلا، ولكنها سببها بالفعل مالكو تسلا وطرف ثالث”، مؤكداً أنها جزء ثالث من البرمجيات المخطئة.
وأوضح الشاب: “أنا على اتصال بفريق أمان منتج تسلا بالإضافة إلى مشرف الطرف الثالث لتنسيق إخطار المالكين المتأثرين بالإضافة إلى طرح التصحيح للثغرة الأمنية”.
تكمن مشكلة البرنامج في كيفية تخزينه لمعلومات مالك تسلا اللازمة لربط السيارات بالبرنامج، وفي سلسلة التغريدات، ذكر أنه من الممكن بالنسبة له فتح الأبواب عن بُعد والبدء في قيادة سيارة تسلا.