https://arabic.sputniknews.com/20211227/حفيظ-دراجي-يلتقي-أستاذته-بعد-40-عاما-فيديو-1054667160.html
حفيظ دراجي يلتقي أستاذته بعد 40 عاما… فيديو
حفيظ دراجي يلتقي أستاذته بعد 40 عاما… فيديو
في لحظات مؤثرة، التقى المعلق الجزائري في قنوات “بي إن سبورت”، حفيظ دراجي، مع معلمته في المرحلة الابتدائية بعد فراق دام 40 عاما. 27.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-27T14:11+0000
2021-12-27T14:11+0000
2021-12-27T14:11+0000
العالم العربي
/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content
/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104245/38/1042453893_0:192:2048:1344_1920x0_80_0_0_13889ec785d6cf7746918e200006ba68.jpg
ونشر دراجي مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك”، يظهر فيه وهو يستقبل معلمته في مدينة الأغواط بعد فراق دام 40 سنة، والتي قررت أن تذهب لرؤيته خلال زيارته الأخيرة للجزائر.وأتبعها بعبارة “ﻗﻢ ﻟﻠﻤﻌﻠﻢ ﻭﻓﻪ ﺍﻟﺘﺒﺠﻴﻼ ﻛﺎﺩ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺃَﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺭﺳﻮﻻ”.كما بدت على الطرفين سعادة غامرة، خاصة وأن الأستاذة عدّدت خصال دراجي ومدحت أخلاقه، وقالت بأنها أصرت على التنقل لرؤيته رغم مرضها بالسكري.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104245/38/1042453893_0:0:2048:1536_1920x0_80_0_0_88298ebeb6960db4ab87e020247b4179.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي
في لحظات مؤثرة، التقى المعلق الجزائري في قنوات “بي إن سبورت”، حفيظ دراجي، مع معلمته في المرحلة الابتدائية بعد فراق دام 40 عاما.
ونشر دراجي مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك”، يظهر فيه وهو يستقبل معلمته في مدينة الأغواط بعد فراق دام 40 سنة، والتي قررت أن تذهب لرؤيته خلال زيارته الأخيرة للجزائر.
وعلق على الفيديو: “أجمل لحضات زيارتي لمدينة الأغواط كانت لقائي مع أستاذتي رحماني فاطمة الزهراء، التي أصرت على رؤيتي فكانت فرحتي بها مثل فرحتي بلقاء أمي”.
وأتبعها بعبارة “ﻗﻢ ﻟﻠﻤﻌﻠﻢ ﻭﻓﻪ ﺍﻟﺘﺒﺠﻴﻼ ﻛﺎﺩ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺃَﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺭﺳﻮﻻ”.
كما بدت على الطرفين سعادة غامرة، خاصة وأن الأستاذة عدّدت خصال دراجي ومدحت أخلاقه، وقالت بأنها أصرت على التنقل لرؤيته رغم مرضها بالسكري.