ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، هذه النافذة مصنوعة من كومة ضوئية من المركبات الكيميائية، حيث يمكن للزجاج أن يغير ترتيبه الذري إما ليعكس أو يمتص الضوء من الشمس حسب الفصول.
قال باحث الدراسة ناثان يونجبلود، الأستاذ المساعد في الهندسة الكهربائية وهندسة الكمبيوتر في جامعة بيتسبرج: “يتمثل الابتكار الرئيسي في أن هذه النوافذ يمكن أن تتغير وفقًا للاحتياجات الموسمية، حيث إنهم يمتصون الأشعة تحت الحمراء القريبة من الشمس في الشتاء ويحولونها إلى حرارة داخل المبنى.
وإذا كان الجو دافئًا، فيمكن للزجاج الجديد تبديل حالته ليعكس الحرارة ويقلل من الحاجة إلى تكييف الهواء.