https://arabic.sputniknews.com/20220115/بعد-يوم-من-هجوم-الكابيتول-مثيرو-شغب-6-يناير-اتصلوا-بمكتب-نانسي-بيلوسي-لهذا-الغرض-1056224663.html
بعد يوم من هجوم الكابيتول… مثيرو شغب “6 يناير” اتصلوا بمكتب نانسي بيلوسي لهذا الغرض
بعد يوم من هجوم الكابيتول… مثيرو شغب “6 يناير” اتصلوا بمكتب نانسي بيلوسي لهذا الغرض
كشف أحد النواب الأمريكيين عما قام به مثيرو شغب بعد يوم من هجوم الكابيتول في 6 يناير/ كانون الثاني الماضي. 15.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-15T10:29+0000
2022-01-15T10:29+0000
2022-01-15T10:29+0000
العالم
الولايات المتحدة الأمريكية
/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content
/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104408/45/1044084551_0:0:3134:1764_1920x0_80_0_0_bfc595eabf8a9ebc9fd19ef0e2485820.jpg
وقال جايمي راسكين، نائب رئيس ولاية ماريلاند، في تصريحات لموقع “بيزنس إنسايدر” إنه “عندما قامت أطقم العمل بتنظيف مبنى الكابيتول في 7 يناير 2021، بدأت خطوط الهاتف في مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بالرنين”.وأضاف أن مثيري الشغب كانوا يتصلون للسؤال عن متعلقاتهم المفقودة داخل مكتب بيلوسي، مثل الهواتف الذكية والمحافظ النقدية.وتابع راسكين إن ضباط الشرطة استجابوا بسرعة للمتصلين، وطلبوا منهم الحصول على اسمهم وعناوينهم ورقم تأمينهم الاجتماعي.وكان مثيرو الشغب استولوا على مكتب نانسي بيلوسي، بينما اختبأ موظفوها في غرفة اجتماعات، وقاموا بتحصين الأبواب بخزائن الملفات.وأضاف راسكين أن موضوع “مفقودات مثيري الشغب” يمثل تحديا يواجه لجنة التحقيق المختارة من مجلس النواب للتحقيق في أحداث 6 يناير.كما شدد على أن ما حدث في ذلك اليوم “لم يكن تسلسلا واحدا غير قابل للتجزئة، ولكن هناك مكونات مختلفة لما كان يحدث”.وكان أنصار ترامب هاجموا مبنى الكابيتول في يوم 6 يناير الماضي، بغرض منع التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، والتي فاز فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن.
https://arabic.sputniknews.com/20211224/السر-وراء-صمت-ترامب-لمدة-187-دقيقة-بعد-اقتحام-أنصاره-مبنى-الكابيتول-في-6-يناير-1054525392.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/104408/45/1044084551_296:0:3025:2047_1920x0_80_0_0_9c0925c6b9361fc760748bfb22b48155.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
كشف أحد النواب الأمريكيين عما قام به مثيرو شغب بعد يوم من هجوم الكابيتول في 6 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وقال جايمي راسكين، نائب رئيس ولاية ماريلاند، في تصريحات
لموقع “بيزنس إنسايدر” إنه “عندما قامت أطقم العمل بتنظيف مبنى الكابيتول في 7 يناير 2021، بدأت خطوط الهاتف في مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بالرنين”.
وأضاف أن مثيري الشغب كانوا يتصلون للسؤال عن متعلقاتهم المفقودة داخل مكتب بيلوسي، مثل الهواتف الذكية والمحافظ النقدية.
24 ديسمبر 2021, 14:22 GMT
وتابع راسكين إن ضباط الشرطة استجابوا بسرعة للمتصلين، وطلبوا منهم الحصول على اسمهم وعناوينهم ورقم تأمينهم الاجتماعي.
وكان مثيرو الشغب استولوا على مكتب نانسي بيلوسي، بينما اختبأ موظفوها في غرفة اجتماعات، وقاموا بتحصين الأبواب بخزائن الملفات.
وأضاف راسكين أن موضوع “مفقودات مثيري الشغب” يمثل تحديا يواجه لجنة التحقيق المختارة من مجلس النواب للتحقيق في أحداث 6 يناير.
ويرى جايمي راسكين أنه عندما دعا الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أنصاره ومؤيديه ليذهبوا إلى مبنى الكابيتول، “لم يكن لديهم أي نوع من الفهم الدقيق لفصل السلطات، واعتقدوا أن الشخص الأول في الحكومة الأمريكية قد دعاهم للتواجد هناك، وبالتالي كان لهم الحق فيما قاموا به”.
كما شدد على أن ما حدث في ذلك اليوم “لم يكن تسلسلا واحدا غير قابل للتجزئة، ولكن هناك مكونات مختلفة لما كان يحدث”.
وكان أنصار ترامب هاجموا مبنى الكابيتول في يوم 6 يناير الماضي، بغرض منع التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، والتي فاز فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن.