ننشر قصيدة للشاعرة عبير اللمعى بعنوان “الغالى” وهى إهداء إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى.
هكتب قصايد شعر من تاني
وانقش حروفى بكل وجداني
واهديه لغالى العُمر يرخصلُه
وامسك دفوفى واحوّلُه اغاني
أهل الكَرَم والجود
تسلم
صحة وقوافل خير
إسكان بُنا وتعمير
يديمك لنا ربي
ودايماً هنا موجود
يا أغلى ما لينا
يا أمنى وأماني
ههتف وأقول سيسي
قائدنا ورئيسي
ع العِزه ربّاني
ومعاه بأحاسيسي
وعُمره فى يوم ماكان
جاحد ولا أناني
حٍصن الأمان لينا
نوّر ليالينا
يحمينا ارض وعَرض
وحافظ على سينا
وف يوم راهنت عليه
وكسبت انا رهاني
سَكن القلوب هوّا
دا القلب من جوّا
روح ينصرك ربي
يااشرف ولاد حوّا
فاكره ياريح بلدى !؟
وانا واخواتى وولدى !؟
فاكره ظروف قاسيّه !؟
فكراها مُش ناسيّه
وكت مصرنا سفينه
وخدنا على المينا
وع البَر رسّانا
وكان هوّا رُّبَّاني
حامى حِما نيلنا
قَسّم وغنيلنا
والعب على الاوتار
وإعزِف وعلمنا
وحياته مبهوره
برئيسى وفخوره
وبتمنى يوم يسمع
شٍعرى والحاني
تسلم يا راسم ليهم
كل الخطوط حَمرا
وتفرٍش مكان رجليهم
شوكه على جَمره
تسلم يا كايدهم
وتعيش وتبعدهم
واللى يساندهم
عن اغلى اوطاني
جانى ف مَرّه
حد نافسنى
ف حب جَنابُه
مُش هحكيلكم طبعاً عنه
مسكين يعنى
اصل انا حُبي
فاق الوصف
وله اسبابه
واتحديته
ولقتنى بسأله بجراءه
روحتله بيته !؟
شوفت حنانه !؟
شوفت شقا عُمره وتربيته !؟
طب مانا زيك
ياما حلمت بإنى اكون
من ضٍمن بناته
ياما لقيته ف عِز منامي
بيمسح دمعي
وزاينُه سُكاته
كنت بلاقى نفسى مكانهم
أولاد شُهدائنا الابطال
لما ايديه بتحضن اكتافهم
ولما الدَمعه بتنزل نار
انا اقربله منك لكن
يمكن فى خيالى المتواضع
انا أم بتدعيله كتير
انا ياما اتمنيت له الخير
انا واحده مايعرفش انا مين
حِسه ف ايامى من اسنين
ودى كلمه اخيره هقولهاله
حٍسك فى الدنيا وترعاني