تناولت برامج التليفزيون مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام..
خبيرة تكشف لـ تليفزيون اليوم السابع أفضل طريقة أتيكيت لتعامل الزوجات مع الحموات
قالت الدكتورة شريهان الدسوقي خبيرة الأتيكيت المعاصر، إن كل خصائص الأتيكيت مقتبسة من الأديان السماوية، ومن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، ومنها آداب الاستئذان.
وكشفت خبيرة الاتكيت المعاصر فى تصريح خاص لتليفزيون اليوم السابع، عن طريق تعامل الزوجات مع الحموات التي تقوم بالزيارة بدون استئذان، وهى من خلال عدم إحراج الحموات، والمعاملة الطيبة وإكرامها، ولكن في المرة الثانية يمكنها أن تتحدث إليها بطريق غير مباشرة، بعرض قصتها على أنها قصة إحدى صديقاتها، وأن حماتها تقوم بزيارتها وتوضيح أن ذلك سبب لها مشاكل لصديقتها مع زوجتها، وإن لم تستوعب الأمر لعدة مرات، فيجب في هذه الحالة التحدث إلى الزوج وفى بداية الحديث تؤكد حبها واحترامها لوالدته وأنها تعتبرها كوالدتها، ثم تبدأ في عرض مشكلتها والتأكيد على أن هذه الأشياء تسبب لها إحراج، ولكن يجب على الزوج أن يكون لديه ذكاء في حل هذه المشكلات.
خبير اقتصادى لـ إكسترا نيوز: زيادة الاستثمارات الفرنسية بمصر وفرت أكثر من 70 ألف فرصة عمل
أكد الدكتور محمد البهواشى، الأستاذ بكلية السياسية والاقتصاد بجامعة بنى سويف، والباحث الاقتصادى، أن هناك تزايدا كبيرا في الاستثمارات بين مصر وفرنسا، حيث إن هناك 165 شركة فرنسية في مصر، واستثمارات فرنسا في مصر تتخطى مليار يورو، وهو ما ساهم في فتح مجالات لما أكثر من 70 ألف فرصة عمل.
وأضاف الأستاذ بكلية السياسية والاقتصاد بجامعة بنى سويف، في تصريحات لبرنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن، أن مصر لا تسعى لجذب أموال فقط ولكن تسعى لجلب استثمارات جديدة وتكنولوجيا، حيث نستخدم تكنولوجيا جديدة مثل النقل الذكى وتكنولوجيا صناعية والاقتصاد الأخضر.
ولفت الأستاذ بكلية السياسية والاقتصاد بجامعة بنى سويف إلى أن تزايد الاستثمارات الفرنسية في مصر نتاج ثمار ثورة إصلاحية تمت ونحن نجنى ثمارها من خلال العلاقات المتميزة بين مصر وفرنسا، ويظهر ذلك من خلال زيادة الاستثمارات الفرنسية فى مصر، بعد الإصلاح الاقتصادى والتشريعى وفى البنية التحتية الجاذبة للاستثمار.
والدة الطفل العبقرى: ظهر اهتمامه بعلوم الفضاء والرياضيات فى سن الثالثة
قالت إيمان بدر، والدة الطفل العبقرى محمد يوسف، إن علامات النبوغ ظهرت على نجلها وهو في سن الثالثة من عمره، عندما بدأ يتهم بالرياضيات وعلوم الفلك، وتابعت: “ومن قبيل أن أنمى مهاراته وميوله اشتريت ليه لاب توب وبدأ يشاهد فيديوهات الفلك والفضاء والفيزياء والرياضة.. اهتماته كانت واضحة أنها مختلفة وكان يهتم بالعلوم وهو في سن الثالثة“.
وأضافت “إيمان بدر”، خلال حوارها مع الإعلامى محمد مصطفى شردى، ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”، أن ابنها متميز جداً في الدراسة ومتفوق في كافة المواد بشهادة القائمين على تعليمه، مشيرة إلى أنها اهتمت بطفلها منذ ظهور علامات النبوغ عليه، كما أنها تخصص له وقتا للرفاهية واللعب والتواصل مع أصدقائه.
من جانبه، قال الطفل العبقرى محمد يوسف، والذى شارك في الحوار، إنه يبلغ من العمر الآن 12 عاما، ويوازن بين اهتماماته العلمية وحياته الطفولية، ولكنه يميل إلى عمل أبحاث في علم الفلك والفضاء أكثر، لافتاً إلى أنه استغل الإنترنت في الإطلاع على الأبحاث العلمية في مجال الرياضة والفيزياء والفلك والفضاء، وتابع: “أدرس علوم الفضاء والمجرات والثقوب السوداء وأهتم بقراءة الأبحاث في الفيزياء والرياضيات“.
وأشار محمد يوسف، إلى أنه يدرس الآن منهج أولى ثانوى في الفيزياء رغم أنه ما زال بالصف الأول الإعدادى، لافتاً إلى أنه حصد العديد من الجزائز في المؤتمرات العلمية الخاصة بالأطفال المميزين، وتابع: “بدأت في مشروع بحثى الخاص بعلوم الفلك واتساع الكون وعمرى 5 سنوات واستمر عامين”.