غادرت بريطانيا الاتحاد الأوروبى فى نهاية يناير 2020، ولكن بدأت الأمور تتغير فى بداية عام 2021 فقط، حتى تلك النقطة كانت المملكة المتحدة فى فترة انتقالية – مع استمرار تطبيق جميع قواعد الاتحاد الأوروبى.
انفصلت المملكة المتحدة الآن عن بروكسل لمدة عام كامل، ورصدت صحيفة الاندبندنت البريطانية بعض الآثار التى أحدثها خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى.
– فساد الغذاء فى الحقول
– الصيادين البريطانيين يواجهون الخراب
– نقص الوقود فى المدن الرئيسية فى المملكة المتحدة
– أرفف السوبر ماركت فارغة
– حظر وشيك للحوم المبردة عبر البحر الأيرلندى
– اضطرابات فى أيرلندا الشمالية وتهديدات ضد عمال الموانئ
– أصبح التسوق عبر الإنترنت من الاتحاد الأوروبى أكثر تكلفة
– عودة رسوم التجوال عبر الهاتف المحمول
– ضربة بنسبة 4% للاقتصاد على المدى الطويل
– أمستردام تتفوق على لندن كمركز تداول للأسهم
– ذوي الاعاقة جُردوا من حقوق الشارة الزرقاء التي تخولهم لدخول مواقف السيارات وخدمات الخاصة بهم
– تعرض الموسيقيون والفنانون لروتين التأشيرة
– خسائر التجارة 178 مرة أكبر من المكاسب
– نقص سائقى الشاحنات مما تسبب فى ازمة لسلاسل التوريد
يذكر ان وزير شئون “بريكست” البريطانى، اللورد ديفيد فروست، قدّم استقالته من منصبه لرئيس الحكومة، بوريس جونسون، بعد ما وصفه بالإحباط من توجهات الحكومة فى عدد من الملفات فى وقت سابق من الشهر الحالى.
وجاءت استقالة وزير “بريكست” بسبب إحباطه من “الخطة ب” التى أعلنتها الحكومة لمواجهة تفشى وباء “كورونا”، بالإضافة إلى خلفيات سابقة تتعلق بـ”الاستياء المتنامى” من ارتفاع الضرائب، والتكلفة الكبيرة للسياسات البيئية التى تتبناها الحكومة.