https://arabic.sputniknews.com/20211201/الأمم-المتحدة-تؤجل-قرار-اعتماد-سفراء-طالبان-وجيش-ميانمار-إلى-المنظمة-1053460952.html
الأمم المتحدة تؤجل قرار اعتماد سفراء طالبان وجيش ميانمار إلى المنظمة
الأمم المتحدة تؤجل قرار اعتماد سفراء طالبان وجيش ميانمار إلى المنظمة
قررت لجنة الاعتماد التابعة للأمم المتحدة يوم الأربعاء إرجاء قرارها النهائي بشأن ما إذا كانت ستصدر أوراق اعتماد لمبعوثي طالبان (الخاضعة لعقوبات الأمم المتحدة… 01.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-01T22:49+0000
2021-12-01T22:49+0000
2021-12-01T22:49+0000
طالبان
الأمم المتحدة
/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content
/html/head/meta[@name=”og:description”]/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/101327/48/1013274805_0:563:1639:1485_1920x0_80_0_0_8d3231d5b976be17ac5eec87ef760a95.jpg
الأمم المتحدة – سبوتنيك. وقالت رئيسة اللجنة، السويدية كارين إنستروم “أستطيع أن أؤكد أن لجنة أوراق الاعتماد عقدت اجتماعها للنظر في أوراق اعتماد الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما في ذلك أفغانستان وميانمار. قررت اللجنة إرجاء موقفها من أوراق الاعتماد في هاتين الحالتين، وسينشر تقرير اللجنة فور صدوره لتنظر فيه الجمعية العامة”.هذا وأطاحت القوات المسلحة في ميانمار بالحكومة المدنية، وتولت السلطة في البلاد، مطلع شباط/ فبراير الماضي، واعتقلت رئيس البلاد، يو وين مينت، ومستشارة الدولة (رئيسة الحكومة) أون سان سو تشي، ومسؤولين كبار آخرين في الحزب الحاكم.وعزا الجيش خطوته إلى التزوير الشامل المفترض لنتائج الانتخابات العامة لعام 2020، لصالح “حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية” الحاكم؛ وعدم رغبة السلطات المدنية في التحقيق في الأمر.وبعد وصوله إلى السلطة من خلال الآلية الدستورية لإعلان حالة الطوارئ، وعد قادة الحكومة العسكرية الجديدة بإجراء انتخابات جديدة في غضون عام، ونقل السلطة إلى الحزب الفائز في هذه الانتخابات.وأعلن الناطق الرسمي للسلطات العسكرية، الجنرال زو مين تونغ، أوائل نيسان/ أبريل الفائت، موعدًا محتملا للانتخابات، في غضون عامين.وسيطرت حركة “طالبان” على السلطة في أفغانستان هذا الصيف في ظل انسحاب قوات الولايات المتحدة من البلاد والانهيار العسكري للحكومة المعترف بها دوليا.وتواجه حكومة “طالبان” الآن سلسلة تحديات أبرزها إعادة إحياء اقتصاد البلاد المنهار بعد توقف المساعدات الدولية التي كانت تشكل 75% من ميزانية البلاد في ظل الحكومات السابقة.وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت طلبان تعيين الحركة الناطق باسم مكتبها السياسي سهيل شاهين في منصب مندوب أفغانستان لدى الأمم المتحدة، مشيرة إلى أنها لم تتلق جوابا من المنظمة الدولية.
https://arabic.sputniknews.com/20211110/حركة-طالبان-تنظيم-داعش-أصبح-تحت-السيطرة-1050674565.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/101327/48/1013274805_0:409:1639:1638_1920x0_80_0_0_c9d40760443824b6db6b01ec94fc4d66.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
طالبان, الأمم المتحدة
قررت لجنة الاعتماد التابعة للأمم المتحدة يوم الأربعاء إرجاء قرارها النهائي بشأن ما إذا كانت ستصدر أوراق اعتماد لمبعوثي طالبان (الخاضعة لعقوبات الأمم المتحدة بسبب الإرهاب) وجيش ميانمار، لتمثيل بلادهم في الهيئة العالمية.
الأمم المتحدة –
سبوتنيك. وقالت رئيسة اللجنة، السويدية كارين إنستروم “أستطيع أن أؤكد أن لجنة أوراق الاعتماد عقدت اجتماعها للنظر في أوراق اعتماد الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما في ذلك أفغانستان وميانمار. قررت اللجنة إرجاء موقفها من أوراق الاعتماد في هاتين الحالتين، وسينشر تقرير اللجنة فور صدوره لتنظر فيه الجمعية العامة”.
هذا وأطاحت القوات المسلحة في ميانمار بالحكومة المدنية، وتولت السلطة في البلاد، مطلع شباط/ فبراير الماضي، واعتقلت رئيس البلاد، يو وين مينت، ومستشارة الدولة (رئيسة الحكومة) أون سان سو تشي، ومسؤولين كبار آخرين في الحزب الحاكم.
وعزا الجيش خطوته إلى التزوير الشامل المفترض لنتائج الانتخابات العامة لعام 2020، لصالح “حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية” الحاكم؛ وعدم رغبة السلطات المدنية في التحقيق في الأمر.
وبعد وصوله إلى السلطة من خلال الآلية الدستورية لإعلان حالة الطوارئ، وعد قادة الحكومة العسكرية الجديدة بإجراء انتخابات جديدة في غضون عام، ونقل السلطة إلى الحزب الفائز في هذه الانتخابات.
وأعلن الناطق الرسمي للسلطات العسكرية، الجنرال زو مين تونغ، أوائل نيسان/ أبريل الفائت، موعدًا محتملا للانتخابات، في غضون عامين.
وسيطرت حركة “طالبان” على السلطة في أفغانستان هذا الصيف في ظل انسحاب قوات الولايات المتحدة من البلاد والانهيار العسكري للحكومة المعترف بها دوليا.
وتواجه حكومة “طالبان” الآن
سلسلة تحديات أبرزها إعادة إحياء اقتصاد البلاد المنهار بعد توقف المساعدات الدولية التي كانت تشكل 75% من ميزانية البلاد في ظل الحكومات السابقة.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت طلبان تعيين الحركة الناطق باسم مكتبها السياسي سهيل شاهين في منصب مندوب أفغانستان لدى الأمم المتحدة، مشيرة إلى أنها لم تتلق جوابا من المنظمة الدولية.
