تمر اليوم الذكرى الـ32 لرحيل الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، والذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 11 يناير 1990، وهو صاحب الإنتاج الغزير من الأعمال الأدبية، وهو أحد أوائل الروائيين العرب الذين تحول أغلب إبداعاتهم الأدبية، إلى أعمال فنية، وخلال السطور المقبلة نستعرض عدد من محطات حياته خلال السطور المقبلة.
ــ ولد فى 1 يناير من عام 1919م.
ــ نشأ إحسان عبد القدوس في بيت جده لوالده الشيخ رضوان، والذي تعود جذوره إلى قرية السيدة ميمونة زفتا الغربية.
ــ عمل صحفيا ورئيسا لتحرير مجلة روز اليوسف.
ــ من أهم القضايا التى طرحها قضية الأسلحة الفاسدة التى نبهت الرأى العام إلى خطورة الوضع فى حرب فلسطين.
ــ حصد عدة جوائز خلال مسيرته المهنية
ــ يعد إحسان عبد القدوس من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا فى قصصهم الحب.
ــ كتب إحسان عبد القدوس أكثر من 600 قصة ورواية.
ــ تحولت ما يقرب من 60 عملا إلى أعمال سينمائية.
ــ حولت 5 روايات إلى نصوص عرضت على المسرح.
ــ تحولت 9 روايات إلى مسلسلات إذاعية.
ــ تحولت 10 روايات إلى أعمال درامية بالتليفزيون.
ــ تمثل رواية إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة فى الأدب العربي حيث نجح فى الخروج من المحلية إلى العالمية.
ــ رسم من خلال أعماله الأدبية طريقًا إلى التحرر الفكرى والاجتماعى والأدبى.
ــ ترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية عدة، حيث تم ترجمة 65 من رواياته إلى الإنجليزية والفرنسية والأوكرانية والألمانية وغيرها من لغات العالم.
ــ منحه الرئيس المصرى الأسبق جمال عبد الناصر وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى.
ــ كما تم منحه وسام الجمهورية.
ــ حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب سنة 1989م.
ــ حصل على الجائزة الأولى عن روايته “دمى ودموعى وابتساماتي” عام 1973م.
ــ حصل على جائزة أحسن سيناريو عن فيلم عن روايته “الرصاصة لا تزال فى جيبى”.
ــ رحل عن عالمنا فى 11 يناير عام 1990.