قال الفريق، إن هذه المواد تحتوي على كثافة طاقة أكبر بنسبة 20%من البدائل الحالية، وتمنح نطاق قيادة محسنًا وعمرًا للبطارية.
قال المصممون، إنهم يأملون في أن يساعد النموذج الأولي لسيارة السباق في تسريع الانتقال إلى مستقبل صافي صفر واستيعاب الجمهور الأوسع للسيارات الكهربائية.
قال سيلفان فيليبي، المدير الإداري لشركة Envision Virgin Racing وكبير مسؤولي التكنولوجيا: “تم تصميم سيارة السباق ذات المقعدين خصيصًا لاختبار أداء البطارية ودفعه إلى أقصى الحدود”.
وتابع: “تقنية البطاريات هذه لا تشبه أي شيء آخر رأيناه من قبل، وأردنا إنشاء نموذج أولي لسيارة من شأنها أن تضعها في خطواتها وتعرض إمكاناتها الهائلة”.
وتتميز السيارة بهيكل وجسم مدمجين من ألياف الكربون يتسعان لفردين، حيث يكون السائق والراكب في وضع ترادفي، وستعمل السيارة على تشغيل إطارات ملساء من أجل توفير قبضة ميكانيكية مثالية مع تقليل معدل التآكل وتقليل نفايات الإطارات.