وتلقت أسعار النفط دعماً من قرار
مجموعة دول أوبك+ خفض مستوى انتاجها النفطي بمقدار 2 مليون ب/ي، بدءاً من شهر نوفمبر 2022، وهو أكبر خفض للإنتاج منذ عام 2020.
الانخفاض الكبير والمفاجئ في مخزونات النفط الخام التجارية الأمريكية، وتراجع المخزونات الاستراتيجية إلى أدنى مستوى لها منذ شهر يوليو 1984.
انخفاض مخزونات الغازولين الأمريكية إلى أدنى مستوياتها منذ نوفمبر 2014، مع ارتفاع الطلب المحلي إلى أعلى مستوى له منذ ديسمبر 2021.
انخفاض عدد حفارات النفط الأمريكية، وهو مؤشر مبكر للإنتاج المستقبلي بمقدار حفارتين ليصل إلى 602 حفارة، حيث يدفع التضخم المرتفع المنتجين نحو التركيز على تأمين العمال والمعدات، بدلاً من زيادة الإنتاج.
تأثرت أسعار النفط سلباً بكل من
استمرار المخاوف حيال ضعف الطلب على النفط، المرتبطة بالتضخم الواسع النطاق في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واحتمالية حدوث ركود عالمي.
استقرار مؤشر الدولار الأمريكي بالقرب من أعلى مستوياته في أكثر من عقدين، مسجلاً ارتفاعاً ملحوظاً نسبته 17% خلال الفترة المنقضية من عام 2022، مما جعل النفط الخام أكبر تكلفة بالعملات الأخرى.
إمكانية توجه الولايات المتحدة الأمريكية نحو إجراء المزيد من السحب من المخزونات النفطية الاستراتيجية على المدى القريب.