وأوضح سعد، أن الصنعة تعتمد على العمل اليدوي وغير قابلة للتطوير الكلي، ويعتمد على حجر السن الكبير الذي يشتريه من الوجه البحري ويستبدل كل 6 أشهر.
وأشار سعد، إلى أن دخل المهنة يستره هو وأبنائه الخمس والذي علم 2 منهم أصول الصنعة لمساعدته في العمل، مضيفا أن الصنعة بها مخاطر ويجب على الحرفي أن ينتبه للعمل حتى لا يتعرض للأذى.