بث مباشر

محلل سياسي لبناني: تصعيد إسرائيل وحزب الله ضمن قواعد الاشتباك ولن يصل لحرب مفتوحة

[ad_1]

https://sarabic.ae/20240607/محلل-سياسي-لبناني-تصعيد-إسرائيل-وحزب-الله-ضمن-قواعد-الاشتباك-ولن-يصل-لحرب-مفتوحة-1089630220.html

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

2024

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

الأخبار

ar_EG

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/06/1088569065_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_89dc01bb7a6d918b0732524cbe073fba.jpg

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rosiya Segodnya“

لبنان, أخبار لبنان, أخبار حزب الله, العالم العربي, حصري

لبنان, أخبار لبنان, أخبار حزب الله, العالم العربي, حصري

حصري

قال الناشط السياسي اللبناني، أسامة وهبي، إن التصعيد الإسرائيلي والرد المقابل من حزب الله شهد تصعيدًا كبيرًا الفترة الأخيرة، لكنه لا يزال ضمن قواعد الاشتباك.

وأضاف في تصريحات لـ “سبوتنيك”، أن التحركات الإسرائيلية لا ترتقي إلى درجة الوصول للحرب الكبرى والمفتوحة بين لبنان وإسرائيل، وذلك على الرغم من التهديدات التي يسوقها قادة إسرائيل بشأن اقتحام الجنوب وشن حرب برية هناك.

وأكد أن الضربات بين الطرفين متصاعدة، لكن على التوازي هناك مفاوضات قائمة ومساع للوصول إلى تسوية سياسية، مؤكدًا أن إسرائيل غير مستعدة للدخول في حرب تعلم أنها لن تكون نزهة، حيث يملك حزب الله والمقاومة في لبنان قدرات صاروخية تفوق حماس، إضافة إلى جغرافيا ممتدة وليست محاصرة في بقعة صغيرة كما يحدث في قطاع غزة الآن.

وأكد أن الحرب بين إسرائيل ولبنان ستكون مدمرة، لكنها أكثر على الطرف الإسرائيلي، والجيش المنهك الذي تلقى الضربات الموجعة في قطاع غزة، معتبرًا أي تصعيد غير محسوب أو الذهاب لمستويات عالية قد تندرج الأمور لحرب كبيرة، لذلك هناك سباق بين التسوية ووقف إطلاق النار وبين التصعيد الحاصل.

وبين أن هناك جهودا عربية وأمريكية حتى لا تصل الأمور إلى حرب شاملة، الأمر الذي يزيد الوضع تعقيدًا، مؤكدًا أن الجهود المكثفة التي تبذل للتوصل إلى تسوية في غزة سوف تنعكس على لبنان بالتهدئة، كما تحدث حزب الله، بيد أن إسرائيل في غنى عن فتح جبهة جديدة في هذه المرحلة.

ورحّب رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، بالبيان الصادر عن قادة فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا والذي شدّد على ضرورة الحفاظ على الاستقرار في لبنان وتوحيد جهودهم من خلال المساعدة على خفض التوتر على طول الخط الأزرق، وفقًا للقرار 1701 الصادر عن الأمم المتحدة.

وقال ميقاتي: “إنّنا نثمّن عاليًا هذا الموقف الداعم للبنان والداعي إلى بذل الجهود لوقف التصعيد”، مشيرًا إلى أن الاتصالات الدبلوماسية اللبنانية جنّبت لبنان في العديد من المحطات مخاطر الخطط الإسرائيلية لتوسيع الحرب، ليس في اتجاه لبنان وحسب، إنما على مستوى المنطقة.

واعتبر أن الأولوية هي التواصل مع أصدقاء لبنان في العالم ودول القرار للجم التصعيد ووقف العدوان الاسرائيلي على جنوب لبنان.

يأتي ذلك فيما تتواصل المعارك جنوبي لبنان بين “حزب الله” من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حيث يتبادل كل من “حزب الله” وإسرائيل، القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي.

5 قتلى في قصف إسرائيلي على مدينتي غزة ورفح

وفي الآونة الأخيرة، كثّف “حزب الله” من وتيرة هجماته على مواقع إسرائيلية استهدفها بعشرات الصواريخ والمسيرات، مؤكدا أن ذلك يأتي “دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادا لمقاومته الباسلة”.

فيما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الشهر الماضي، أنه “تم القضاء على نصف القادة العسكريين لحزب الله في جنوب لبنان”، مؤكدا أن الفترة المقبلة “ستكون حاسمة”.



[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى